Todaynews

المدوَّنة موقع إلكتروني يجمع عدد من التدوينات وهي بمثابة مفكرة أو ساحة طرح آراء شخصية. المدونة تطبيق من تطبيقات شبكة الإنترنت، تكتب فيها التدوينات لنقل الاخبار

الثلاثاء، 10 يوليو 2018

اليابان تغلق حساب "يوم القيامة": ما قصة الطائفة القاتلة؟


خلال نقل أساهارا إلى المحكمة عام 1995 (فرانس برس)اليابان تغلق حساب "يوم القيامة": ما قصة الطائفة القاتلة؟

6 يوليو 2018

  • الأكثر مشاهدة

  • 1

    تركيا تدخل رسمياً اليوم عهد النظام الرئاسي

    2

    التحقيق مع نتنياهو اليوم للمرة العاشرة

    3

    "معاريف": كوريا الشمالية طلبت أموالاً مقابل عدم مساعدة إيران

    4

    إثيوبيا وإريتريا من الحرب إلى السلام

    5

    الشرطة البريطانية تفتح تحقيقاً جنائياً في وفاة ستورغيس

    6

    مسؤول إسرائيلي سابق: طهران لا تعتزم استهدافنا نووياً

أغلقت اليابان الجمعة، حساباً قديماً وطوت فصلاً تضمّن إحدى أكثر الجرائم الصادمة في البلاد وأعنفها في القرن العشرين، مع تنفيذها حكم الإعدام شنقاً بحقّ زعيم طائفة "أوم شنريكيو" (يوم القيامة)، شوكو أساهارا، وستة من أتباعه لضلوعهم في هجوم دموي بغاز "السارين" وقع عام 1995 في محطات قطار أنفاق طوكيو وجرائم أخرى، بحسب ما أفادت وزارة العدل اليابانية. وانتظر أساهارا، أكثر من عشر سنوات لتنفيذ الحكم بحقه بعد تأييد المحكمة العليا الحكم في 2006، عقب إدانته بالتورط في جرائم عدة منها الهجوم بغاز الأعصاب في محطات قطار طوكيو والذي صدم العالم وأدى إلى مقتل 13 شخصاً وإصابة 6 آلاف آخرين، ودفع بالسلطات إلى إطلاق حملة قمعية ضد الطائفة. وقد شنّت الطائفة جرائم أخرى أدّت، إلى جانب هجوم قطارات الأنفاق، إلى مقتل 27 شخصاً إجمالاً.
وأكدت وزيرة العدل اليابانية، يوكو كامكاوا، إعدام المدانين السبعة، وقالت إنّ أتباع طائفة "أوم" مسؤولون عن "أعمال غاية في الوحشية والخطورة وكانت غير مسبوقة ويجب ألا تتكرر". ولا يزال ستة أعضاء آخرين في الطائفة ينتظرون تنفيذ حكم الإعدام بحقهم.
وحوّل الهجوم الذي وقع خلال ساعة الذروة في طوكيو عام 1995 العاصمة إلى ما يشبه ساحة حرب. وأطلق أعضاء الطائفة الغاز الكيميائي بشكله السائل في خمس نقاط في شبكة قطارات الأنفاق بعد ثقبهم أكياساً بلاستيكية انطلق منها غاز السارين إلى داخل عربات قطارات الأنفاق. وسرعان ما شعر الركاب بإعياء وصعوبة في التنفس، وخرجوا بصعوبة من القطارات وكانت عيونهم تدمع، وانهار آخرون وكانت الرغوة تخرج من أفواههم والدم يسيل من أنوفهم، فيما أصابت صور جثث الضحايا التي تناثرت على الأرصفة، اليابان بصدمة وحطمت أسطورة السلامة العامة.
ويبلغ أساهارا من العمر 63 عاماً وكان يعمل معلم يوغا قبل تأسيسه "أوم شنريكيو". فقد بصره جزئياً وصدر حكم بإعدامه عام 2004 بعد إدانته بثلاثة عشر اتهاماً منها الهجمات بالغاز على قطار الأنفاق، بالإضافة إلى جرائم قتل فيها أكثر من 12 شخصاً آخرين.
وأسس أساهارا هذه الطائفة في العام 1987 في اليابان، كجماعة دينية تتألّف معتقداتها من خليط من الهندوسية والبوذية، أضافت إليها لاحقاً عناصر من التنبؤات القيامية المسيحية. وادعى أساهارا، أنه تجسيد للإله الهندوسي شيفا، وكذلك أوّل "مستنير" منذ بوذا نفسه. ونالت الطائفة، اعترافاً رسمياً في اليابان بوصفها مجموعة دينية في عام 1989، ونجح أساهارا في استمالة العديد من الأشخاص حول العالم من خلال كتبه والمحاضرات التي كان يلقيها في الجامعات. وبلغ عدد المنتمين للطائفة في أوج مجدها عشرة آلاف على الأقل في اليابان وخارجها، بينهم خريجون من أعرق الجامعات اليابانية. وكان أتباع أساهارا يعتقدون أنه المسيح، وكانوا انضموا إلى طائفته بهدف "محاربة الفساد والمذهب المادي الذي تفشّى في المجتمع الياباني بشكل كبير"، بحسب ما كانوا يقولون، وهو ما دفع حكومة البلاد وقتها إلى بدء شنّ حملة للقضاء عليها.
وتحوّلت هذه الجماعة تدريجياً إلى طائفة عدمية سوداوية تؤمن بأنّ العالم سيفنى في حرب عالمية ثالثة وأنها وحدها ستنجو من تلك المحرقة وعليها البدء بالعمل الجدي لإنقاذ العالم من الكارثة المقبلة... عبر القتل. وقال أساهارا إن الولايات المتحدة ستهاجم اليابان وتحوّلها إلى مكبّ للنفايات النووية. وقال أيضاً إنه سافر عبر الزمن حتى عام 2006 وتحدّث إلى أشخاص في ذلك الوقت عن تفاصيل الحرب العالمية الثالثة. ولاحقاً أصبحت الجماعة تنحو بشكل متزايد نحو العنف والاختطاف والاعتداء على مناوئيها وقتلهم.
واستمرت المحاكمات لأعضاء طائفة "أوم" بمن فيهم أساهارا 20 عاماً، وانتهت في يناير/ كانون الثاني 2018. والإعدامات التي نفّذت أمس تعدّ الأكبر من نوعها من حيث تنفيذها في الوقت نفسه في اليابان منذ 1911 عندما أعدم 11 شخصاً شنقاً بتهمة التآمر لاغتيال الإمبراطور. وانتقدت "منظمة العفو الدولية" الأحكام، وقالت إنه رغم كون أعمال الطائفة "بغيضة"، لكن "عقوبة الإعدام ليست أبداً الحل". واليابان واحدة من عدد قليل من الدول المتطورة التي لا تزال تطبق عقوبة الاعدام. ورغم الانتقادات الدولية لا تزال تحظى بتأييد واسع من الرأي العام.
لكنّ أقارب القتلى والمصابين عبّروا عن الارتياح لتنفيذ الأحكام. وقال أحدهم "تألّمت لسنوات"، مضيفاً: "من المستحيل نسيان الحادثة، لكن الإعدامات تساعد على طي الصفحة". بدورها، قالت كيوي إيواتا، التي فقدت ابنتها في الهجوم، لهيئة البث اليابانية "إن إتش كيه"، "هذا يمنحني بعض راحة البال... لطالما تساءلت لماذا كان يتعيّن أن تكون ابنتي ضحية؟ لماذا كان يتعيّن أن تقتل. الآن يمكنني زيارة قبرها وإخبارها بهذا".
ومن بين الذين أعدموا أمس عالمان قادا إنتاج غاز السارين وشنّ أحدهما هجوماً على أرض الواقع في محطة لقطارات الأنفاق. وفي هذا الصدد، أصدرت اثنتان من كبريات الصحف اليابانية نسخاً إضافية بشأن الإعدامات وعلقتها في محطات القطارات. وقال أحد المارة، ويدعى ماسامي ساكوراي إنه يشعر بأن إعدام أساهارا يمثّل نهاية حقبة.
و"أوم شنريكيو" مصنفة كمنظمة إرهابية في الولايات المتحدة وروسيا ودول أخرى عدة. ورغم أنها توارت عن الأنظار عقب هجوم المترو الشهير في طوكيو، إلا أنها لم تختف كلياً، بحسب ما تقول تقارير عدة، مشيرة إلى أن هذه الطائفة أصبحت تعمل تحت أسماء أخرى وقد وصل أعضاؤها إلى دول أوروبية. وكانت شنت روسيا وجمهورية الجبل الأسود في السنتين الأخيرتين مداهمات عدة طاولت أملاكاً وعقارات مرتبطة بأشخاص على علاقة بهذه الطائفة، إذ اعتقلت روسيا في إبريل/نيسان 10 أشخاص على علاقة بالطائفة، فيما طردت جمهورية الجبل الأسود في أواخر مارس/آذار من العام نفسه، 58 أجنبياً كانوا متجمعين في أحد الفنادق، ويشتبه بأن لهم علاقة بـ"أوم شنريكيو".

(العربي الجديد، فرانس برس، رويترز، أسوشييتد برس)
مرسلة بواسطة Ouartitimohammed25@gmail.com في 8:01 ص
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest
التسميات: new today

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رسالة أحدث رسالة أقدم الصفحة الرئيسية
الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)

أخبار اليوم

المشاركات الشائعة

  • مباراة لولوج في صفوف رتبة جندي من درجة التانية
  • شروط ولوج المعهد الملكي للإدارة الترابية بالقنيطرة
    عدد المناصب المطلوبة في المباراة : -لايتم الإعلان عن عدد المناصب المطلوبة عادة لكنه  يتراوح ما بين 100 إلى 130 منص...
  • المناذاة بخصوص الالتحاق
    المناذاة بخصوص الالتحاق : انطلاق المناذاة على المترشحين الناجحين في الاختبار "الشفوية" لرتبة "حراس الأمن" فئة ...
  • المباراة القياد والمدرسة العليا للادارة
    دليل الإستعداد لمباريات القياد IRAT و المدرسة الوطنية العليا للادارة ENA الإعدادلمباراة القياد والمدرسة العليا  للادارة، تقن...
  • ها هو جديد القوانين الانتخابية خاصة ما يتعلق بتمثيلية النساء و اللوائح الاضافية و الورقة الفريدة
    -الورقة الفريدة التي سيتم اعتمادها يوم الاقتراع 4 شتنبر لانتخاب مجالس الجماعات و مجالس الجهات ستكون ورقة واحدة بخانتين فقط.خانة مخصصة ...

الأقسام

  • new today

تكنولوجيا

من أنا

Ouartitimohammed25@gmail.com
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

أرشيف المدونة الإلكترونية

  • ◄  2019 (32)
    • ◄  مارس (3)
    • ◄  فبراير (19)
    • ◄  يناير (10)
  • ▼  2018 (960)
    • ◄  ديسمبر (1)
    • ◄  نوفمبر (1)
    • ◄  أكتوبر (2)
    • ◄  سبتمبر (55)
    • ◄  أغسطس (287)
    • ▼  يوليو (608)
      • فشلٌ ذريعٌ للمهرجان الإقليمي للخميسات…
      • اخبار للعموم:
      • يسر مؤسسة Hadisoufan.de Education أن تعلن عن بدء ت...
      • تركيا المسلمة هي العدو !!
      • لكل الشباب أقل من 32 سنة إسبانيا تفتح باب الهجرة م...
      • هاد الخليجية قتلاتني بالضحك هههههههه
      • تجويد سورة الملك بصوت بنت صغيرة
      • أخبار المغرب اليوم الأحد 29 يوليوز 2018 الظهيرة عل...
      • 👥 اللورنيون L&E المتضررون 👥
      • الطاقم التركي لزراعة حاليا بالمغرب 🇹🇷🇲🇦
      • فتح باب الترشيح لمناصب المسؤولية بالوكالة الحضرية ...
      • مباراة توظيف أستاذ التعليم العالي مساعد الدرجة أ ت...
      • مباراة توظيف أستاذ التعليم العالي مساعد الدرجة أ ت...
      • مباراة توظيف أستاذ التعليم العالي مساعد الدرجة أ ت...
      • مباراة توظيف أستاذ التعليم العالي مساعد الدرجة أ ت...
      • الظهير الشريف رقم 1.58.008 الصادر في 4 شعبان 1377 ...
      • مرسوم رقم 2.15.770 صادر في 5 ذي القعدة 1437 (9 اغ...
      • #عااااجل إبن مدينة الرماني #بارطاجي
      • Lettre envoyé par les bons soins de mr Mohamed Kha...
      • #المهرجان_الكبير_لمدينة_تيفلت
      • فرحة عيد العرش بعفو ملكي عن سجناء حراك الريف
      • محمد زيان يرد على المنتقدين ويكشف عن ثروته لأول مر...
      • زيان يقول كل شيء عن قضية بوعشرين واعتقال نجليه و"ت...
      • محمد زيان : سأفضح محيط الملك وسأقوم بفعل يؤدي بي إ...
      • زيان : شاهدة جلسة اليوم كانت تتكلم بصدق ولدينا صحا...
      • محمد زيان: الشارع المغربي مع توفيق بوعشرين و"الفيد...
      • زيان : كل ما قام به فؤاد علي الهمة فاشل
      • ماهذا الذي يحصل يا محمد زيان عاجل قضية توفيق بوعشر...
      • محمد زيان : يجب محاسبة الملك ، تروات البلاد استولى...
      • أسمع أش قال المحامي زيان حول مقاطعة مرجان_ لعفوووووو
      • شاهد ماقاله زيان عن بن كيران ومنيب ولشكر
      • شاهد ماقاله زيان عن بن كيران ومنيب ولشكر
      • بنكيران عند زيان لحضور مؤتمر الحزب المغربي الليبرالي
      • صـــادم شــاهد محمد زيان يكشف لقناة فرنسية تفاصيل ...
      • شاهد محمد زيان كيف رد على مقاطعة مهرجان موازين و ه...
      • زيان خرج ليهوم فاص ’ شكون ك إعين بحال أخنوش و لعلم...
      • محمد زيان يفجرها انا والله حتى نغلبكم كاملين ؟!
      • أخطر تصريح لزيان عن حملة المقاطعة ... اعتذار شركة ...
      • زيان غاضب بسبب أخنوش: واش حنا دولة ولا قرودة
      • زيان: العماري دمه “انفصالي” وأتحداه أن يعلن دعمه ل...
      • محمد زيان غاضب ويلعن بسبب توفيق بوعشرين
      • خطير جدا..شاهد محمد زيان يسأل محمد السادس اين ثروة...
      • زيان: أنا أداة من ادوات المخزن بكل افتخار واعتزاز
      • حديث رمضاني.. مذكرات محمد زيان (الحلقة الكاملة)
      • رأي محمد زيان في دسترة الأمازيغية
      • محمد زيان يعود بحقائق عن محمد السادس والحسيمة ويعل...
      • خطير محمد زيان يفجرها في وجه الملك محمد السادس و ي...
      • جماعة الكـارة في قلب الشاوية .. من قلعة للمقاومة إ...
      • تأخر الأشغال بالكاميرون يقرّب المغرب من تنظيم كأس ...
      • فاس العاصمة الروحية للمملكة تعيش على إيقاع الركود ...
      • المغرب يطمح إلى التربع على عرش الشركاء الاقتصاديين...
      • البنزرتي يتخلى عن تدريب الوداد البيضاوي لقيادة الم...
      • عمليات صيد الأسماك بسمّ "السيانيد" تتحدى الحظر وال...
      • عهود بورقيبة وبنعلي والسبسي .. حداثة اللّب وعصرنة ...
      • محامون يحذرون من تأثير "أحكام الريف" على المكتسبات...
      • مرحتي: لغة الأرقام تحكم نجومية الفنان .. والملحون ...
      • ثلاث سنوات تفصل أكادير عن افتتاح المركز الاستشفائي...
      • انهيار الثقة بين الرئيسين أردوغان وترامب يؤزم علاق...
      • قانون التنظيم القضائي الجديد .. الأسئلة الحاضرة وا...
      • بنشريف: حسيمة الثقة والوفاء تنتظر التفاتة الملك مح...
      • مغربي بالأراضي المحتلة -15- على أنغام الراحلة الزه...
      • تقرير: النضال الاجتماعي وراء اعتقال المحتجين في "ح...
      • عريضة مغربية تنتقد التحريض على النساء عبر حملة "كن...
      • خبر
      • “الثأر” يعيد بدر هاري للحلبة
      • بلاغ صادر عن وزارة القصور الملكية والتشريفات والأو...
      • استثمار العقول
      • شعب الفايسبوك ينتصر مؤقتا..
      • تاجر مخدرات خطير يقع في قبضة درك الخميسات
      • كمين امني يؤدي الى اعتقال الموظف الضبع في مقهى بال...
      • استقالة طبيب جراح
      • ما هي إدارة الأعمال
      • إمتحان توظيف محررين من الدراجة الرابعة تخصص قانون
      • هل انت مع اوضد المهرجان؟
      • خطير ..محمد زيان يفجرها في وجه الملك محمد السادس و...
      • Emmanuel Macron et Kolinda Grabar Kitarović ont pa...
      • مادا لو كان الحسن الثاني حيا في ايامنا هاته !! " ا...
      • تعرف على 10 أغنى نساء في المغرب وكيف صنعن ثروتهن م...
      • تعرف على الامير مولاي عبد الله ، و سبب الخلاف بينه...
      • 74 سنة على انتفاضة قبائل زمور ضد الاستعمار الفرنسي...
      • قبائل زمــور
      • قبائل زمور من خلال كتاب قبائل زمور والحركة الوطنية
      • فخاوي: المغاربة يجهلون كنوزهم التاريخية وثرواتهم غ...
      • رئيس لجنة افتحاص "ميزانية المستشارين" يرفض "تصفية ...
      • قبل "سوبر إشبيلية والبارصا" .. وفد إسباني يؤكد جاه...
      • رصيف الصحافة: وزير الصحة يطلب إنشاء مراكز أمن في ا...
      • تتويج جديد للكرة المغربية .. "أشبال الأطلس" يغادرو...
      • اللجنة الحقوقية الأممية: تدابير البوليساريو بتندوف...
      • الفنانة لطيفة رأفت تتشبث بروح الموسيقى المغربية في...
      • قبائل زمور
      • قبائل زمور
      • نوايا "نظام الأسد" تحفز هروب عناصر "الخوذ البيضاء"...
      • المرابط: النمط الحضاري الحديث أضرّ التنوع الثقافي ...
      • المغرب يقر اتفاقية إفريقية بشأن حظر استيراد النفاي...
      • هل يتولى غاريث بيل ضبط إيقاع ريال مدريد عقب رحيل ر...
    • ◄  يونيو (6)
  • ◄  2017 (176)
    • ◄  نوفمبر (1)
    • ◄  أكتوبر (5)
    • ◄  يوليو (9)
    • ◄  مايو (1)
    • ◄  مارس (61)
    • ◄  فبراير (56)
    • ◄  يناير (43)
  • ◄  2016 (33)
    • ◄  ديسمبر (8)
    • ◄  نوفمبر (16)
    • ◄  أكتوبر (6)
    • ◄  أغسطس (1)
    • ◄  مارس (1)
    • ◄  يناير (1)
  • ◄  2015 (533)
    • ◄  أكتوبر (10)
    • ◄  سبتمبر (20)
    • ◄  أغسطس (18)
    • ◄  يوليو (47)
    • ◄  يونيو (79)
    • ◄  مايو (157)
    • ◄  أبريل (109)
    • ◄  مارس (85)
    • ◄  فبراير (8)
  • ◄  2014 (37)
    • ◄  أكتوبر (3)
    • ◄  سبتمبر (1)
    • ◄  أغسطس (2)
    • ◄  يوليو (1)
    • ◄  يونيو (1)
    • ◄  مايو (20)
    • ◄  أبريل (9)

كاريكاتور اليوم

عين على التقافة

مقالات

صفحات الموقع

  • الصفحة الرئيسية
  • To day
المظهر: علامة مائية. يتم التشغيل بواسطة Blogger.