السبت، 21 يوليو 2018

يعطيها التيليفون باش تعيط ليه واليديها لاباس


و يعطيها التيليفون باش تعيط ليه واليديها لاباس عليهم وهي كانت كتسطي بزين وبقين حروفو لدابا معا الحب واحد النهار وقفو بعض الأصدقاء فالبلاكة مشات لعندهم وقالت ليهم" ياك اخوتي انا ماخيباش علاش خلاني؟"وقالت ليهم" قولوليا الصراحة انا حمقة؟ ولكن راه نقدر نتداوى ياكو؟ بكاتهم هذاك سيد لكانت كتبغيه كان موعدها بزواج...وكانت كتسناه غير فوقاش اجي ..جاه صيف وهو اجي مزوج من سمعاتو تزوج خرجت من دارهم كتغوت وحفيانه كتجري وكدعي فيه وتبكي. هو كان رجع بحالو لفرنسا دار كسيده ومات وهيا بقة كتسناه مسكينه....السؤال اللي كيطرح راسو شنو السبب اللي يخلي لواحد يوهم بنت الناس؟ وفجاء كيختفي هاد الانسان وكأن شيء لم يكن.
#لأخذ_العبرة_فقط

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أخبار اليوم