بجميع أعضائها ومنخرطيها بجميع انحاء العالم تعلن تضامنها مع الصحفي والإعلامي المخضرم الحاج مولاي مصطفى العلوي المزداد بحي الدار لكبيرة بمدينة مكناس عاصمة الملوك ، والذي يفكر في سلك كل الإجراءات القانونية لجبر الضرر الذي لحقه جراء تسويق خبر وفاته، بما في ذلك المتابعة القضائية لمقاطعة حسان والقائمين على شأنها، وكذلك الشخص المكلف بإدارة الصفحة الفايسبوكية التي دونت الخبر.
وتابع ذات الإعلامي، أن خبر وفاته (الكاذب) نزل كالصاعقة عليه وعلى عائلته؛ سواء المتواجدة بالخارج أو بالمغرب، “حيث تسبب لبعض أفراد العائلة في انهيارات و إغماءات استدعت نقلهم للمستشفى”.
و استغرب الحاج مولاي مصطفى العلوي، من “نشر مثل هذه الأخبار الكاذبة و القاتلة معنويا و نفسياً له ولعائلته”، متسائلاً في نفس الوقت عن “المصلحة التي جنتها الجهة التي كانت وراء نشر هذه الإشاعة الخطيرة”.
وجدير بالذكر أن مقاطعة حسان بالرباط، كانت قد نشرت، خبر وفاة الإعلامي الحاج مولاي مصطفى العلوي، وبعد أن تبين أن الخبر عار من الصحة وأنه حي يرزق، لم تكلف نفسها وتكذبه على نفس الصفحة التي أكدته (خبر الوفاة)
وتابع ذات الإعلامي، أن خبر وفاته (الكاذب) نزل كالصاعقة عليه وعلى عائلته؛ سواء المتواجدة بالخارج أو بالمغرب، “حيث تسبب لبعض أفراد العائلة في انهيارات و إغماءات استدعت نقلهم للمستشفى”.
و استغرب الحاج مولاي مصطفى العلوي، من “نشر مثل هذه الأخبار الكاذبة و القاتلة معنويا و نفسياً له ولعائلته”، متسائلاً في نفس الوقت عن “المصلحة التي جنتها الجهة التي كانت وراء نشر هذه الإشاعة الخطيرة”.
وجدير بالذكر أن مقاطعة حسان بالرباط، كانت قد نشرت، خبر وفاة الإعلامي الحاج مولاي مصطفى العلوي، وبعد أن تبين أن الخبر عار من الصحة وأنه حي يرزق، لم تكلف نفسها وتكذبه على نفس الصفحة التي أكدته (خبر الوفاة)
