الخميس، 2 فبراير 2017

رئيس زيمبابوي: انضمام المغرب إلى الاتحاد الإفريقي ضربة قاصمة لناي قادة الدول الإفريقية بعديمي المبادئ.

انتقد رئيس زيمبابوي روبيرت موغابي زعماء الدول الإفريقية، بعد موافقتهم على انضمام المغرب إلى الاتحاد الإفريقي، خلال القمة 28 للاتحاد التي احتضنتها العاصمة الإثيوبية إديس أبابا نهاية الشهر المنصرم، ووصفهم بأنهم "عديمو المبادئ" وبأنهم "تساهلوا مع انضمام المغرب للمنظمة القارية".
وقال موغابي فور وصوله إلى مطار هراري عاصمة الزيمبابوي قادما من إثيوبيا، في تصريح لوسائل الإعلام، إن القادة الأفارقة "ليست لديهم أسس إيديولوجية" وأعرب عن خيبة أمله من النتائج التي أسفرت عنها القمة الأخيرة للاتحاد الإفريقي.
وتابع موغابي البالغ من العمر 92 سنة، ويحكم بلاده بقبضة من حديد منذ سنة 1987، بأن القادة الأفارقة "لا يملكون الخبرة الثورية، كما نملكها نحن، كما أنهم يكثرون من الاعتماد على المستعمرين السابقين".
وتعهد باستمرار دعمه لجبهة البوليساريو، وقال "سنواصل القتال حتى نرى جميعا تخلي المغرب عن استعماره للصحراء الغربية" على حد قوله.
وحاول رئيس زيمبابوي الذي كان إلى جانب كل من جنوب إفريقيا والجزائر وناميبيا وبوتسوانا، من أشد معارضي عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي، تبرير فشله رفقة حلفائه في عرقلة عودة المغرب إلى المنظمة القارية، بالقول إن المغرب أثر على قرار العديد من الدول عن طريق الأموال.
وقال "المغرب يعمل منذ فترة طويلة، من خلال بناء المساجد، وإعطاء المال في بعض الأحيان، اللعبة لم تنته بعد، سنقاتل حتى النهاية".
وأنهى موغابي حديثه قائلا "هذه ضربة قاصمة للبعض منا، نحن نؤمن بالقوانين والقيم، ولطالما أردنا المملكة المغربية أن تقر باحتلالها لأرض دولة أخرى".
ويأتي موقف روبيرت موغابي، مطابقا للموقف الذي أعلن عنه حزب المؤتمر الوطني الافريقي، الحاكم في جنوب إفريقيا، والذي تأسف لقبول طلب المغرب الانضمام إلى الاتحاد الإفريقي.
ورأى الحزب الذي يحكم البلاد منذ سنة 1994، أن "هذا القرار يمثل انتكاسة كبيرة لقضية الشعب الصحراوي والسعي من أجل تقرير المصير والاستقلال في الصحراء الغربية".
وجاءت مواقف زيمبابوي وجنوب إفريقيا، مخالفة لتلك التي أعلنت عنها كل من جبهة البوليساريو والجزائر اللتان حاولتا تصوير انضمام المغرب إلى الاتحاد الإفريقي بأنه "انتصار للقضية الصحراوية" على حد تعبيرهما.


الثلاثاء، 31 يناير 2017

الباتول الداودي: خطاب جلالة الملك أمام القمة الإفريقية خطاب نصر وفخر واعتزاز

الباتول الداودي: خطاب جلالة الملك أمام القمة الإفريقية خطاب نصر وفخر واعتزاز
مريم بوتوراوت
أكدت الباتول الداودي، عضو المجلس الوطني لحزب الأصالة والمعاصرة أن خطاب جلالة الملك أمام المشاركين في القمة 28 للاتحاد الإفريقي بأديس أبابا هو "خطاب نصر وفخر واعتزاز".
وأوضحت الداودي في تصريحات لـ"PAM.MA" أن استقبال عودة المغرب للمنظمة الإفريقية  "بهذه الحرارة والشوق يبين عظمة ملك ودولة غابت هذه المدة كلها المؤسسة"، مشددة على أن هذا الغياب "كان عن المؤسسة فقط، ويقابله حضور حقيقي على مستوى الميدان"، مشيرة إلى أن قول الملك في خطابه "اشتقت لكم"  تبين "إلى أي حد الملك يعتبر إفريقيا هي الأسرة الحقيقة للدولة المغربية وهده المسألة واضحة من خلال الرسائل في الخطاب".
إلى ذلك، لفتت المتحدثة إلى أن الملك "أعطى إشارة قوية على أن خروج المغرب من الاتحاد لم يكن خطأ كما يشاع"، مضيفة "المغرب لم يخطئ، وكان من مؤسسي هذه المنظمة الأفريقية، وخروجه كان بعد أن ضم كيانا وهميا دخل بطريقة التواطؤ وعدم الشرعية، وذلك خوفا عليه من الانشقاق خصوصا أنه كان هناك  نوع من الانقلاب على الشرعية الدولية ".
وأضافت الداودي "هذه المسألة عبر عنها الملك في خطاب القمة 27 للاتحاد الإفريقي، والذي أكد فيه على أن الرجوع المغرب لمكانه الطبيعي لم يكن فقط رغبة من المغرب، بل من طرف أصدقائه في الاتحاد كذلك، والذين دعوه ليعود لمكانته الطبيعية ".
وزادت عضو المجلس الوطني لحزب الأصالة والمعاصرة "المغرب مكانه الطبيعي في مؤسسة الاتحاد الافريقي، فبالرغم من غيابه عنها كمؤسسة لم تغب رؤيته اتجاهها"، وهو ما يتجلى حسب ما ذكر به الملك في خطابه في إبرام اتفاقيات في مجموعة من القطاعات وتصحيح الوضعية للاجئين الافارقة داخل المغرب، مشيرة إلى أن من أقوى لحظات الخطاب رد الملك على الخصوم الذين يروجون لأن هذه العودة بحث من المغرب عن الريادة في إفريقيا بالتأكيد على أن "الذي يهمه هو الريادة الافريقية ،وليست ريادة المغرب داخل افريقيا".
كما اعتبرت المتحدثة أن من بين الرسائل القوية التي أكد عليها  الملك "الابتعاد عن تمويل النزاعات"، والتشديد على أن "الرهان القوي الذي يجب ربحه في القارة الإفريقية هو رهان الوحدة والتماسك بيننا كأفارقة، لان القارة الإفريقية صارت قارة قوية وتتقدم يوميا في الساحة الدولية ".
ومن الرسائل القوية كذلك التي وجهها الملك في خطابه القوي جدا، تضيف الداودي، الدعوة إلى ترك جميع الخلافات، والاشتغال تنمويا على إفريقيا من خلال ثرواتها الموجودة أصلا والتي يستغلها الآخرون.
وأوضحت الداودي أن حديث الملك عن الاتحاد المغاربي كان كذلك من الرسائل القوية في الخطاب الملكي، من خلال التأكيد على أن شعلة الاتحاد قد انطفأت في ظل غياب الإيمان بمصير مشترك، وهو ما يتجلى في ضعف أرقام المبادلات التجارية وكذا تصويت دول من هذا الاتحاد ضد انضمام المغرب  للمنظمة الإفريقية، "وهو ما يؤكد على أن هناك ليس اتحاد مغرب عربي "، تقول الداودي.

دموع الملك بعد خطاب تاريخي يختزل مكانة المغرب في قلوب الأفارقة ومكانة الأفارقة في قلوب المغاربة

محمد البودالي31 , 2017 - 04:23:00

الاثنين، 30 يناير 2017

الاتحاد الافريقي:(53 صوت كالتالي):


الاتحاد الافريقي:(53 صوت كالتالي):

وصوتت 39 دولة لصالح المغرب.من ابرز الدول الداعمة للمغرب :السنغال-كوديفوار-اثيوبيا...............
10 دول صوتت ضد المغرب.
فيما لم تشارك 4 بلدان في عملية التصويت.
الدول الرافضة عن عودة المغرب:
السقيقة الجزائر، ، زيمبابوي، جنوب افريقيا، ناميبيا، الموزمبيق، مالاوي، اللوسوتو، كينيا، وأوغندا، بالإضافة الى ممثل الجمهورية الوهمية “البوليساريو”
 فيما تحفظت موريتانيا عن التصويت.


الملك يؤكد أنه لن يدخر جهدا في الدفاع عن مدينة القدس ونصرة أهلها

نشر في نيوز24 يوم 30 - 01 - 2017

جدد صاحب الجلالة الملك محمد السادس التأكيد على أن جلالته لن يدخر جهدا في الدفاع عن مدينةالقدس ونصرة أهلها، وصيانة حقوقهم المشروعة التي يكفلها لهم القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية وأحكام اتفاقية جنيف الرابعة. 
وقال جلالة الملك في برقية لرئيس دولة فلسطين، السيد محمود عباس، "وبصفتنا رئيسا للجنة القدس، وانطلاقا من إيماننا العميق بعدالة القضية الفلسطينية وما تحظى به لدينا مدينة القدس من أهمية قصوى، نجدد التأكيد لفخامتكم أننا لن ندخر جهدا في الدفاع عن هذه المدينة المقدسة، ونصرة أهلها وصيانة حقوقهم المشروعة التي يكفلها لهم القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية وأحكام اتفاقيةجنيف الرابعة".
وجاء في هذه البرقية "تلقينا، باهتمام كبير الخطاب الذي وجهتموه إلينا بخصوص ما يحدق بالوضع القانوني للقدس المحتلة من مخاطر، ولاسيما احتمال إقدام الولايات المتحدة الأمريكية على نقل مقر سفارتها في إسرائيل إلى المدينة المقدسة، الأمر الذي من شأنه أن ينسف جهود تسوية القضيةالفلسطينية العادلة، فضلا عن تداعياته الوخيمة على الأمن والسلم في منطقة الشرق الأوسط والعالم بأسره".
وأكد جلالة الملك أنه في الوقت الذي حققت فيه القضية الفلسطينية مكتسبات هامة، حيث تحظى بتأييد واسع من لدن المجتمع الدولي الذي يدعم حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على مجموع أراضيه المحتلة منذ سنة 1967، وعقب قرار مجلس الأمن 2334 الذي أدان الاستيطان الإسرائيلي، العائق الأساسي أمام حل الدولتين، تستغل إسرائيل هذه التصريحات لمواصلة سياستها ضد الشعبالفلسطيني، واستهتارها بالحق العربي والإسلامي في هذه المدينة المقدسة، واستفزازها لمشاعر الملايين من المسلمين عبر العالم.
وبالرغم من أن الناطق الرسمي الجديد للبيت الأبيض قد أعلن أن موضوع نقل السفارة لازال في إرهاصاته الأولى، تضيف البرقية، قررت سلطات الاستيطان إطلاق بناء 566 وحدة سكنية جديدة فيالقدس الشرقية، كخطوة تصعيدية للتهويد الممنهج للمدينة.
وفي هذا السياق، قال جلالة الملك "إننا نتابع هذه الأحداث عن كثب، ونقوم، بكل مسؤولية، بتقييم منتظم لمختلف المؤشرات والاحتمالات. وفي هذا الصدد، نعرب لكم عن كامل استعدادنا للتنسيق مع فخامتكم ومع باقي أشقائنا قادة الدول العربية والاسلامية، ورؤساء الدول الصديقة المؤيدة للحقالفلسطيني ومسؤولي المنظمات العربية والاسلامية والدولية المعنية، من أجل الدفاع، بجميع الوسائل القانونية والسياسية والدبلوماسية المتاحة، عن الوضع القانوني للقدس الشرقية كما تنص عليه قرارات الشرعية الدولية، باعتبارها جزءا لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتجنيب المنطقة مزيدا من أسباب التوتر وإشاعة الشعور بالظلم والاحباط الذي يستغل من طرف البعض في محاولة لتبرير التطرف والعنف والارهاب".
وعبر جلالة الملك عن الأمل في أن يتم تغليب لغة العقل والالتزام بحتمية حل الدولتين، والامتناع عن أية خطوة أحادية الجانب، تتنافى والقانون الدولي، والقانون الانساني، وترهن أو تتحكم في نتيجة المفاوضات، خاصة بشأن الحدود والقدس واللاجئين.
وأكد جلالة الملك وقوف جلالته المطلق والدائم إلى جانب الرئيس الفلسطيني في قيادته الحكيمة للشعبالفلسطيني الشقيق نحو تحقيق الوحدة وإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتهاالقدس الشرقية.
 

الثلاثاء، 17 يناير 2017

لسيد رشيد العبدي والسيدة حياة بوفراشن للنيابة الثانية والثامنة

مجلس النواب: فريق البام يطبق المناصفة في أبهى صورها ويختار ممثليه بالمكتب ولرئاسة اللجان الدائمة
ووقع الاختيار على كل من السيد رشيد العبدي والسيدة حياة بوفراشن للنيابة الثانية والثامنة على التوالي لرئيس مجلس النواب والسيد عبد الرحيم عثمون كمحاسب بمكتب المجلس والسيدة زكية المريني كرئيسة للجنة الداخلية والسيد عادل بيطار كرئيس للجنة العدل والتشريع وحقوق الإنسان.
وكان فريق الأصالة والمعاصرة بمجلس النواب قد اختار في وقت سابق السيد عبد اللطيف وهبي كرئيس للفريق.
 وتجدر الإشارة إلى أن مجلس النواب يعقد الآن جلسة عمومية للإعلان عن الفرق والمجموعات النيابية وانتخاب أعضاء مكتب المجلس ورؤساء اللجن الدائمة.

#مول_الدلاحة

ان كان في هذا الوطن من يستحق التكريم والمساعدة نظيرا لوطنيته ، فهو هذا الشخص الملقب ب #مول_الدلاحة الذي كلن يدافع صباح مساء بفيديوهاته عن هذا الوطن،، 
 اليوم مول الدلاحة طريح الفراش بسبب مرض السرطان..نداء الى كل قلوب الخير من اجل مساعدته في مرضه..

أخبار اليوم