المدوَّنة موقع إلكتروني يجمع عدد من التدوينات وهي بمثابة مفكرة أو ساحة طرح آراء شخصية. المدونة تطبيق من تطبيقات شبكة الإنترنت، تكتب فيها التدوينات لنقل الاخبار
الأحد، 7 يونيو 2015
La peine de style chinois pour les mangeurs de viande de chien ...
Lier un groupe de villageois chinois jeunes, et roué de coups pendant neuf heures à un moment, avant la cravate sur leurs cous et organes de chiens morts Sergaha pour manger leur viande.
Selon le journal "Peuple en ligne," les Chinois, l'incident est survenu dans le village de Lichuan, province du Hunan, jeudi matin dernier, où un groupe de villageois pris en flagrant délit avec deux chiens Balhabbin Nafiqin, avant qu'ils ne décident «de réaliser la justice dans leurs propres mains", selon le journal chinois.
Lorsque les policiers arrivent plus tard cet après-midi, ils ont été arrêtés deux jeunes hommes, mais la foule en colère empêcher la police de quitter, et ont exigé un million de yuans (160 mille dollars), à titre de compensation pour les chiens.
Lorsque la police a refusé de demander une indemnisation, les villageois, des barres de métal les attaquants, et brisé leur voiture, avant Ahasrohm, et fermèrent la route avec des pierres, pour empêcher la police de prendre les deux jeunes hommes.
Les choses ne disparaissent qu'après l'arrivée des responsables locaux, des équipes et un soutien supplémentaire de la police, qui a été en mesure d'ouvrir la route, et de sauvetage patrouille hommes
et deux jeunes hommes des mains des villageoisen colère.
العقاب على الطريقة الصينية لآكلي لحوم الكلاب ...
ربط مجموعة من القرويين الصينيين شابين، وانهالوا عليهما بالضرب المبرح لتسع ساعات متواصلة، قبل أن يربطوا على عنقيهما جثث كلاب سرقاها وقتلاها بغرض تناول لحومها.
ووفقا لصحيفة "بيبولز أونلاين" الصينية، وقع الحادث في قرية يتشوان بمقاطعة هونان، صباح الخميس الماضي، حيث أمسك مجموعة من القرويين بالشابين متلبسين مع كلبين نافقين، قبل أن يقرروا "تحقيق العدالة بأيديهم"، بحسب الصحيفة الصينية.
وعند وصول الشرطة في وقت لاحق بعد ظهر ذلك اليوم، تم إلقاء القبض على الشابين، ولكن الجموع الغاضبة منعت رجال الشرطة من المغادرة، وطالبت بمبلغ مليون يوان (160 ألف دولار)، كتعويض عن الكلبين.
وعندما رفض رجال الشرطة طلب التعويض، قام القرويون، بمهاجمتهم بالقضبان المعدنية، وحطموا سيارتهم، قبل أن يحاصروهم، ويغلقوا الطريق بالحجارة، لمنع الشرطة من أخذ الشابين.
ولم تهدأ الأمور إلا بعد وصول مسئولين محليين، وفرق دعم إضافية من الشرطة، والتي تمكنت من فتح الطريق، وإنقاذ رجال الدورية والشابين من بين أيدي القرويين الغاضبين.
السبت، 6 يونيو 2015
انا لله وانا اليه راجعون
أصالة عن نفسي ونيابة عن كل الاشخاص في وضعية اعاقة ...بأحر التعازي لأخينا المناضل المجاهد بنعيسى الشباني على اثر وفاة أمه هدا اليوم بعد صراع مع المرض...
اللهم ارحمها واجعلها من نساء الجنة
اختلفت الصحف الكويتية
اختلفت الصحف الكويتية الصادرة السبت في طريقة تغطيتها لخبر وفاة نائب الرئيس العراقي الأسبق طارق عزيز الذي كان وزير خارجية صدام حسين خلال الغزو العراقي للكويت في العام 1990.
وبينما نشرت بعض الصحف الكويتية خبر الوفاة نقلاً عن وكالات الأنباء من دون أي تعليق، عاد بعضها الآخر إلى سنوات الغزو العراقي للكويت، وإلى دور طارق عزيز في الغزو وما أعقبه من تحركات دبلوماسية.
وقالت صحيفة “الأنباء” في تغطيتها لوفاة طارق عزيز “مات أمس (الجمعة) عراب الإفك.. عراب الاحتلال الصدامي الغاشم للكويت، طارق عزيز وزير خارجية المقبور صدام حسين ونائب رئيس مجلس وزرائه”.
وأضافت في تقرير حمل عنوان “وهلك (8 السبيت) عراب الإفك طارق عزيز” “على مدى عقود، كان هو الوجه الأكثر شهرة على الصعيد الدولي في نظام المقبور والمدافع القوي عن الديكتاتور العراقي المقبور”.
وتابعت “ومع ذلك وضع عزيز في البطاقة الثامنة من بطاقات وزارة الدفاع الأميركية (الپنتاغون) التي حددت 55 بطاقة للشخصيات العراقية المطلوبين من حكومة صدام”.
وتحت عنوان “الموت يطوي طارق عزيز” قالت صحيفة “الراي” “طوى الموت صفحة طارق عزيز الذي لعب دوراً كبيراً بوصفه الموفد الرئيسي لصدام في التحركات الدبلوماسية التي واكبت تلك الفترة، حيث رفض النظام السابق سحب قواته من الكويت ما أدى إلى تشكيل التحالف الدولي وتحريرها بالقوة”.
وأشارت الصحيفة اليومية إلى حديث سابق لطارق عزيز مع صحيفة “الغارديان” البريطانية، قال فيه “إنه عارض قرار صدام غزو الكويت، لكنه رضخ في النهاية لرأي الغالبية في مجلس قيادة الثورة”.
وأوردت عدة صحف كويتية أخرى خبر الوفاة بشكل مقتضب، بينها “القبس” و”الجريدة” و”السياسة” و”الوطن”، إضافة لعدد من المواقع الإخبارية المحلية، فيما غاب الحديث عن الوفاة في مقالات الرأي بشكل واضح.
وأعلنت إدارة مستشفى “الناصرية” الإصلاحي التابع لمصلحة السجون العراقية، وفاة عزيز (79 عاماً)، أمس الجمعة، إثر تدهور مفاجئ في حالته الصحية، مضيفةً في بيان أنه توفي في مستشفى تعليمي نقل إليه وسط مدينة الناصرية جنوب شرقي البلاد عقب إصابته بذبحة صدرية.
وكان عزيز يقبع في سجن الناصرية بعد صدور حكم قضائي للمحكمة الجنائية العراقية العليا بإعدامه على خلفية إدانته بارتكاب جرائم ضد الإنسانية إبان حكم صدام حسين.
وحكم عزيز في 26 أكتوبر 2012، بالإعدام شنقاً حتى الموت في قضية تصفية الأحزاب الدينية، بعد أن حكم في 3 مايو 2011، بالسجن المؤبد في قضية تصفية البرزانيين.
وقام عزيز بتسليم نفسه في 24 أبريل 2003 إلى القوات الأميركية بعد أيام من دخولها إلى بغداد.
الثلاثاء، 2 يونيو 2015
بلاغ منتدى الأصالة والمعاصرة لأساتذة التعليم العالي والبحث العلمي (02 يونيو 2015)
بلاغ منتدى الأصالة والمعاصرة لأساتذة التعليم العالي والبحث العلمي (02 يونيو 2015)
جاء في بلاغ صادر عن منتدى الأصالة والمعاصرة لأساتذة التعليم العالي والبحث العلمي، يوم الثلاثاء 02 يونيو الجاري، ما يلي:
على إثر الانتخابات المزمع تنظيمها يوم الأربعاء 3 يونيو 2015 والمتعلقة بانتخاب اللجان المتساوية الأعضاء، وحيث أننا أخذنا على عاتقنا عهدا لا يمكن التخلي عنه، ألا وهو الاشتغال تحت راية النقابة الوطنية للتعليم العالي، ونظرا لما تعرفه الجامعة المغربية من تشرذم وتفتت وكذا الإجهاز على مكتسبات الأساتذة الباحثين، ووعيا منا في المنتدى بدقة المرحلة وأهميتها، وضرورة النضال المستمر من أجل تحصين مكتسبات الجامعة المغربية، ونظرا للأهمية القصوى لهذا الموعد الانتخابي في إرساء بنيات مسؤولة تمثل الأستاذ الباحث في الدفاع عن حقوقه، وحيث أن تمثيل الزميلات و الزملاء الأساتذة مسؤولية تحملتها النقابة الوطنية للتعليم العالي لما يناهز خمسين سنة من النضال، ومن ثم فإن مسؤوليتنا النضالية وتعاقدنا النقابي وتقديرنا الكبير لنقابتنا العتيدة يبقى بعيدا عن أية مزايدة سياسوية وإملاءات لحظية من خارج هيئة الأساتذة الباحثين، كما أن تمثيل الأساتذة الباحثين في كل الهيآت والمسؤوليات هو تمثيل للرصيد النضالي و الكفاحي الذي راكمته النقابة الوطنية للتعليم العالي بكل حساسياتها و تعدديتها التي لا تمس بوحدة الصف النقابي الحاضن، وعليه فإن مسؤوليتنا تقتضي منا جميعا اليقظة في وجه أي محاولة لتشتيت قوة الأساتذة وإضعاف موقعهم التفاوضي.
وبناء عليه، فإن مسؤوليتنا في المنتدى تفرض علينا أن نكون حذرين من كل المؤامرات التي تحاك ضد نقابتنا العتيدة، وتقتضي منا التشبث بإطارنا الديمقراطي والتقدمي أكثر من أي وقت مضى لضمان ووحدة العمل النقابي و تأمين الدفاع على كرامة الأستاذ الباحث وتحسين وضعيته المادية والاعتبارية؛ لذا نهيب بكل الزملاء والزميلات أعضاء المنتدى أن يبادروا يوم الأربعاء 3 يونيو 2015 إلى التصويت على لوائح النقابة الوطنية للتعليم العالي بمؤسساتهم الجامعية.
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)




