المدوَّنة موقع إلكتروني يجمع عدد من التدوينات وهي بمثابة مفكرة أو ساحة طرح آراء شخصية. المدونة تطبيق من تطبيقات شبكة الإنترنت، تكتب فيها التدوينات لنقل الاخبار
الجمعة، 29 مايو 2015
“كرويلة” تتسبب في وفاة شرطي وسط مراكش
كرويلة “تقتل” رجل أمن. هذا ما حدث في مدينة مراكش، حيث “تسبب” سائق عربة مجرورة في مصرع الشرطي الذي كان على متن دراجته النارية في شارع يعقوب المنصور وسط مدينة مراكش.
الشرطي الذي كان يقود دراجته اصطدم بقوة بالعربة وسقط أرضا، قبل أن تدهسه حافلة لنقل المسافرين كانت تسير في نفس الاتجاه.
شهود العيان الذين حضروا الحادثة اعتقدوا، في البداية، أن سبب وفاة الشرطي هو قوة الاصطدام بالكرويلة، غير أن مصادر رجحت، مساء أمس، أن يكون السبب المباشر هو الحافلة التي كانت متجهة إلى أزيلال، والتي لاذ سائقها بالفرار، حسب نفس المصادر، فور وقوع الحادث، وقد أصدرت مصالح الأمن مذكرة بحث على الصعيد الوطني بحق سائق الحافلة بناء على تعليمات الوكيل العام للملك.
الخميس، 28 مايو 2015
عمليات تجميلية للأعضاء التناسية
جي بي سي نيوز :- تتزايد أعداد النساء اللواتي يتجهن لإجراء عمليات تجميلية للأعضاء التناسية، الأمر الذي جعل خبراء يُعبرون عن قلقهم تجاه هذا الإقبال، حيث قال الجراحون الذين يؤدون مثل هذه العمليات بأن النساء يطلبن منهن خدماتٍ جراحيةٍ لم تكن متوفرة في السابق، مثل تضييق المهبل، وبناء أغشية بكارة جديدة، أو تحسين العضو التناسلي سواءً في الحجم أو الشكل.
وبالرغم من أن الجراحة التجميلية للمناطق التناسلية لا زالت حديثة نسبياً في مجال الجراحة التجميلية، إلا أنها بدأت مؤخراً بالنمو بسرعة خطيرة، حيث تخضع آلاف النساء إلى إجراءاتٍ تجميليةٍ للأعضاء التناسلية سنوياً، متجاوزةً تحذيرات الكلية الأمريكية لأخصائيي الولادة والتوليد من أن هذه العمليات يُمكن أن تسبب آثار سلبية وجانبية سيئة مثل (الإلتهابات، الندب، الألم، وخسارة الإحساس في بعض المناطق)، وهو ثمنٌ باهظٌ لمجرد تحسين الشكل الخارجي للمهبل.
وتُزعج هذه الظاهر بعض الخبراء، الذين يقولون بأن الجراحة التجميلية للفرج هي طريقةٌ آخرى لتعزيز فكرة أن النساء يجب أن يكنَّ مثاليات جسدياً من جميع الجوانب، تقول الدكتورة شيريل آيغليزيا خبيرة توليد: "السؤال الأخلاقي هو: ما مدى التلاعب على عدم شعور النساء بالأمان؟ فالنساء يتعرضن للخداع بأن هناك حجماً وشكلاً مثالياً للأعضاء التناسلية وبأنهن بحاجةٍ للوصول إلى هذه النسبة".
ويقول الخبراء أيضاً بأن نسبةً كبيرةً من الإعتقاد السائد بين النساء بضرورة تحسين شكل وحجم العضو التناسلي تأتي من إيمان الكثيرات بأن الأعضاء التناسلية لفنانات الإغراء والتعري هي الشكل المثالي، والتي بالمناسبة قد تكون معدلةً جراحياً أو بواسطة برامج تعديل الصورة الفنية مثل الفوتوشوب، أو قد يكون سبب إصرار النساء على تغيير شكل أعضائهن التناسلية إعتقادهن بأن الرجال يرغبون في شكلٍ مثالي أكثر يشبه الأعضاء التناسلية لفنانات المواقع الإباحية.
وقد تقبَّل النساء من كل الأعمار على هذه العمليات، وتبدأ معظم الإستفسارات حول تغيير لون، وحجم، وشكل الفرج، وبينما أظهرت بعض الدراسات بأن الإجراءات التجميلية الأخرى مثل شد الوجه أو تعديل الأنف قد تنعكس إيجابياً على ثقة الشخص بنفسهِ، إلا أن مثل هذه البيانات لم تظهر عند النساء اللاتي قمن بتحسين شكل الفرج.
المعارضة بالمستشارين ترفض رئاسة الأميين للجماعات والجهات
هسبريس – محمد بلقاسم
الخميس 28 ماي 2015 - 15:40
أكدت فرق المعارضة بمجلس المستشارين، رفضها لترشيح الأميين لتدبير شؤون المواطنين على المستوى المحلي والجهوي، في الانتخابات المقبلة صيف السنة الجارية، وذلك ضمن التعديلات التي طالبت بإدخالها على مشاريع القوانين المرتبطة بالجهات والعمالات والجماعات.
وتأتي تعديلات المعارضة على القوانين الانتخابية، بعدما اعترض الوزير المنتدب في الداخلية، الشرقي اضريس، على تلك التعديلات في مجلس النواب عند التصويت عليها والتي قدمتها الأغلبية والمعارضة، بمبرر أنها تخالف الدستور الذي يتحدث عن المساواة بين المواطنين.
وأكد الفريق الفدرالي للوحدة والديمقراطية، في مجلس المستشارين، على ضرورة أن يكون المرشح لرئاسة الجماعات في المغرب متوفرا على مستوى دراسي، يتجاوز شهادة نهاية الدروس الابتدائية، لأنه لا يعقل عدم اشتراط المستوى الدراسي لمنصب يوكل إليه تدبير وتسيير مرافق وموارد الجماعة".
وفيما يخص الجهات، أشارت التعديلات إلى "أن يكون الرئيس من بين الأحزاب الحاصلة على المراتب الثلاث الأولى، بناء على مجموع المقاعد المحصل عليها في مجلس الجهة"، داعية إلى أن يشترط في الرئيس "الحصول على شهادة جامعية أو ما يعادلها".
وربطت ذات التعديلات المقدمة "اشتراط مستوى دراسي عالي، من أجل تبوء منصب رئاسة الجهة، لأنه لا يعقل عدم اشتراط المستوى الدراسي لمنصب هام وحساس يضطلع بأدوار ومهام جسمية، منها تدبير وتسيير مرافق وموارد الجهة".
وفيما يتعلق بمنصب رئيس مجلس العمالة أو الإقليم، والذي يشترط أن يكون من بين اللوائح الحاصلة على المراتب الثلاث الأولى بناء على مجموع المقاعد المحصل عليها في مجلس العمالة أو الإقليم، دعت تعديلات رفاق محمد ادعيدعة، إلى أن يكون حاصلا على شهادة البكالوريا أو ما يعادلها.
المغرب متهم بتقديم مليون دولار للفيفا لاحتضان كأس العالم 1998 -وثائق
تهم ثقيلة وجهت إلى المغرب من طرف الأمريكي بلازير، الذي سبق أن اشتغل كاتبا عاما لاتحاد الكونكاكف لكرة القدم، في ما بات يعرف بـ”فيفا غيت”، وهي القضية التي تفجرت في وجه المنتظم الكروي من قبل جهاز الأمن الأمريكي.
وقال بلازير للقضاء الأمريكي، في حديثه عن قضية الفساد التي يتابع فيها العديد من المسؤولين بالاتحاد الدولي لكرة القدم، إنه حل في المغرب عام 1992 رفقة عضو نافذ في الكونكاكف بدعوة من المسؤولين المغاربة في إشارة منه إلى جاك وارنير.
وحسب المتحدث نفسه، فإن المغاربة قدموا “رشوة” إلى ممثل الكونكاكف الذي لم يتردد في قبولها، واعدا إياهم بأن يصوت لصالح الملف المغربي الذي كان يتنافس مع فرنسا لاحتضان منافسات كأس العالم لعام 1998.
وأوضح بلازير، في حديثه، أنه وبمجرد عودة بلازير إلى بلاده اتصل بعضو الكونكاكف ليعرف متى سيتوصل بـ”الرشوة”، فبدأ الأخير يتصل بالمسؤولين المغاربة من هواتف اتحاد الكونكاكف لكرة القدم. وأشار إلى أنه، على الرغم من كل شيء، المغرب فشل في تنظيم كأس العالم لعام 1998، التي أجريت بفرنسا.
وفي حملة ترويج المغرب لاحتضانه لكأس العالم لعام 2010، قال بلازير أيضا للسلطات القضائية الأمريكية، إنه حل في المغرب عام 2004 رفقة العضو النافذ في الكونكاكف (جاك ورانير) وأحد أعضاء جزر الكاريبي، ووعدهم المسؤولون المغاربة بصرف مليون دولار كـ”رشوة” لهم للتصويت على الملف المغربي، الذي كان يتنافس مع جنوب إفريقيا.
الأمريكي بلازير، قال إن العضو البارز في الكونكاكف قَبِل العرض المغربي، لكن بعد عودتهم إلى بلدانهم توصلوا بعرض آخر من مسؤولي الملف الجنوب إفريقي، الذين تعهدوا بتمويل محفل كروي كبير في بلاد العضو البارز في الكونكاكف بمقيمة تناهز 10 ملايين دولار، مقابل تصويت لملف بلاد نيلسون مانديلا، فوافق على العرض، خصوصا بعدما تبين أن المسؤولين النافذين في الاتحاد الدولي لكرة القدم يسيرون نحو منح شرف تنظيم كأس العالم إلى جنوب إفريقيا.
ووصف المتحدث نفسه العرض الجنوب إفريقي بالرشوة المقنن
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)





