الاثنين، 25 مايو 2015

عاجل: محكمة الجزائر تقضي بالسجن النافذ على مشجعي الرجاء

قضت محكمة الحراش بالجزائر بالسجن النافذ لمدة ستة أشهر على مشجعي فريق الرجاء الرياضي سلمان العسري، ومحمد ياسر المالقي، اليوم (الاثنين)
و ذلك بعدما وجهت إليهما تهمتا إلحاق الضرر بمنشآت الطيران المدني وعرقلة ملاحة الطائرة عمدا.وسيضطر دفاع المعتقلين إلى استئناف قرار السجن النافذ، بغية تخفيض مدة حبسهما، خاصة أنهما مغربيان، وحبسهما بالجزائر سيسبب لهما ولعائلتيهما أضرار كثيرة.وكان المعتقلين قد جرى إلقاء القبض عليهما فور وصولهما إلى مطار الهواري بومدين، وهما في حالة سكر علني، وقدما للمحاكمة في مناسبتين، قبل أن تقرر هيأة المحكمة النطق بالحكم، اليوم (الاثنين)، بعد استماعها إلى المتهمين، ودفاعهما المنتمي إلى هيئة الدفاع الجزائرية.وتوبع المعتقلين بالمادة 215 من قانون الطيران المدني والتي تنص على أنه يعاقب بالسجن من سنة إلى خمس سنوات، أو بغرامة مالية من مائة ألف دينار إلى مائتي ألف دينار جزائري، أو بإحدى العقوبتين، كل من ألق ضررا بمنشآت الطيران المدني أو تسبب في عرقلة ملاحة الطيران. وكانت عائلتا المعتقلين قد تكلفتا بانتداب محامي جزائري للدفاع عن ابنيهما بعدما تخلت عنهما القنصلية المغربية بالجزائر، وفريق الرجاء الرياضي، الذي رفض الاستجابة لمطلب عائلتي المعتقلين بالتكلف بمصاريف انتداب محامي جزائري

فضيحة تهز العيون. مسؤولين خونو 5 مليارات وهربوا للخارج



تهديدات بتصفية مسؤول بلجيكي بسبب الأمازيغ

تلقى "بارت ديويفر"، رئيس حزب اليمين الفلاماني، الذي يقود الحكومة البلجيكية، ويشغل أيضا منصب عمدة مدينة أنفرس، تهديدات جديدة بالقتل إذا "لم يسارع إلى الدخول في الإسلام"، وفق رسائل توصل بها أخيرا، وفق ما أوردته وسائل إعلام بلجيكية اليوم.
وأفادت منابر صحفية بأن ديويفر بات لا يتحرك سوى بحراسة أمنية خاصة، بسبب التهديدات بالقتل والتصفية التي يتلقاها بشكل مكثف، منذ أن أدلى بتصريحات تحدث فيها عن فئة الأمازيغ المهاجرين إلى بلجيكا، وهي تصريحات صاحبها جدل واستياء كبير من طرف حقوقيين وسياسيين داخل وخارج البلاد.
وكان المسؤول البلجيكي قد هاجم، من خلال تصريحات سابقة بثتها قناة "في إر تي"، خلالها المغاربة، وخصوصا الأمازيغ منهم المقيمون ببلجيكا، حيث قال إن "بعض المجموعات مثل المغاربة، خصوصا الأمازيغ، طوائف منغلقة ولا تثق في السلطة".
وكان ناشطون قد طالبوا عمدة "أنفرس" بالاستقالة بسبب "تصريحاته العنصرية"، باعتبار أنه "عندما يتم استهداف جهة معينة بسبب عرقها أو حتى جنسيتها أو دينها، يتم تجاوز حدود الديمقراطية وحقوق الإنسان".

أكبر خبير للقاعدة في مجال الأنترنيت يهدد بالانتحار بقلب الرباط


عاش حي أكدال الراقي وسط العاصمة الرباط، أول أمس، حالة استنفار أمني دامت لساعات، بعد أن عمد مدان سابق بموجب الإرهاب تم ترحليه من بريطانيا، إلى إضرام النار في منزل أسرته، قبل أن يهدد بالانتحار، بعد صعوده إلى شرفة شقة جيران لهم مستغلا غيابهم.
وهرعت عدد من سيارات الأمن والمطافئ بمعية كبار المسؤولين في مختلف أسلاك الأجهزة الأمنية إلى المكان، من أجل السيطرة على الوضع، خاصة بعد الإبلاغ بأن الأمر يتعلق بشخص له سوابق إرهابية، يوجد في حالة هيجان، ويحمل أسلحة بيضاء في يده مهددا كل من يقترب منه.
وفي الوقت الذي كانت فيه العناصر الأمنية تحاول إقناع الجاني بتسليم نفسه، اتخذت الواقعة بعدا دوليا بعد أن كشفت التحريات التي بوشرت أن الأمر يتعلق بأحد اخطر الأسماء الإرهابية في مجال الانترنت، ويتعلق الأمر ب (ي. ت) البالغ من العمر 33 سنة، والمعروف على الصعيد الدولي بلقب 007، والذي قامت السلطات البريطانية بترحيله إلى المغرب بعد قضائه عقوبة حبسية مدتها 10سنوات.
خطورة الحادث، والتداعيات المرتبطة به على مستوى عدم التنسيق فيما يتعلق بعمليات ترحيل الأشخاص المسجلين في القائمة السوداء للإرهاب، جعلت وزير الداخلية محمد حصاد يحتج بشكل رسمي على نظيره البريطاني، حسب ما ورد في بلاغ صادر عن الوزارة، وهي الخطوة التي تجد تفسيرها في كون الأمر يتعلق بأكبر خبير جهادي في الأنترنت، والذي أرهق المخابرات البريطانية والأمريكية بعد أن تطلب اعتقاله عامين من الملاحقة والتعقب وتجنيد عشرات العملاء.
بلاغ الوزارة أكد أن حصاد اتصل بنظيره البريطاني ليعبر له عن استياء السلطات المغربية على إثر طرد الجاني، الذي سبق أن أدين من أجل الإرهاب في بريطانيا بعشر سنوات.
وأوضح البلاغ أن المواطن المغربي، الذي طرد يوم الأربعاء من بريطانيا، حيث كان يقضي عقوبة سجنية لارتكابه أفعالا إرهابية، أضرم النار بمنزل والديه، الكائن بمدينة الرباط، ورفض تسليم نفسه لقوات الأمن مهددا إياهم بالسلاح الأبيض.
وأضاف البلاغ نفسه أن «وزير الداخلية، عبر لنظيره البريطاني عن استياء السلطات المغربية من عدم قيام السلطات البريطانية بالإشعار بمدى خطورة هذا الشخص، وأصرت على أن يبقى طليقا، مهددا بذلك حياة الأشخاص».
وعلمت «المساء» أن المصالح الأمنية تمكنت، وبعد عملية وصفتها وزارة الداخلية بـ»المعقدة»، من توقيف الجاني في حدود منتصف الليل، بعد حوالي 20 ساعة من المحاولات والمفاوضات، حبس فيها عدد من السكان والمواطنين أنفاسهم في انتظار ما سيقع، حيث تم اقتحام الشقة وشل حركته رغم محاولته المقاومة. وقد أحيل المعتقل على مستشفى الرازي للأمراض النفسية والعقلية، من أجل إجراء خبرة عقلية.
وكان اسم ( ي. ت ) الشاب الذي نشأ وسط عائلة ميسورة، قد قفز للواجهة ليصبح ملقبا بـ 007 المعروف كأحد أبرز الخبراء الجهاديين في مجال الأنترنت والقرصنة، وإنشاء مواقع تتيح للمتطرفين التصفح دون ترك آثار قد تمكن المحققين من تعقب آليات التمويل، والتجنيد، والتدريب، وباقي التكتيكات المعتمدة من قبل التنظيمات الإرهابية.
وكان المعتقل الذي درس بإحدى أرقى المؤسسات التعليمية بالرباط قد حل بلندن رفقة والده الذي كان يعمل إطارا كبيرا في الدولة سنة 2001، بعد مدة قصيرة قضاها بالولايات المتحدة الأمريكية، وهناك درس تقنيات المعلوميات ما جعله العميل المعلوماتي الأول لتنظيم القاعدة في بريطانيا، بعد أن أعجب قياديون في التنظيم بخبرته ليقرروا توظفيها في حملة دعائية من أجل نشر إيديولوجية القاعدة.
وحسب المعطيات التي أعقبت اعتقال (ي. ت ) ببريطانيا، فان هذا الأخير كان وراء تأسيس موقع الإنصات الذي كان عبارة عن علبة سوداء يتواصل من خلالها آلاف الجهاديين، وهو الموقع الذي خلق متاعب كبيرة للاستخبارات البريطانية، قبل أن تتمكن من وضع يدها على مؤسسه، وتدينه بعشر سنوات سجنا، بعد أن وجهت له تهما ثقيلة منها التآمر على القتل، والتآمر للقيام بعمليات تفجير، والتآمر على إحداث اضطراب عام، والتآمر للحصول على أموال بالاحتيال والسرقة.
وكان (ي- ت) قد استبق في سنة 2014عملية ترحيله من السجون البريطانية بتوجيه رسالة تحمل إشادة واضحة بالإرهاب، في محاولة لتمديد فترة بقائه في بريطانيا، وقطع الطريق على ترحليه بعد أن وصف الجهاديين بالأبطال، إلا أن ذلك لم يمنع السلطات البريطانية من نقله للمغرب.

إختفى الشاب سعيد الڭمراوي البالغ من العمر 21 سنة الساكن بقرية والماس إقليم الخميسات



إختفى الشاب سعيد الڭمراوي البالغ من العمر 21 سنة الساكن بقرية والماس إقليم الخميسات، في ظروف غامضة يوم السبت 23 ماي 2015 على الساعة الحادية عشر صباحا و يعتقد أنه إتجه إلى مدينة سلا حيث رآه أحد الأشخاص على متن الحافلة المتجهة من والماس إلى سلا في نفس اليوم الذي فقد فيه،لهذا نتوجه إلى كل من شاهده أن يتصل بهذا الرقم وله جزيل الشكر...
رقم الهاتف : 0642654534
فلا تدع هذا الأجر يقف عندك و ابتغي بنشره لوجه الله 

من فيلم "الزين اللي فيك"


قررت النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بمراكش، فتح تحقيق في الشكاية التي تقدمت بها الجمعية المغربية للدفاع عن المواطن، ضد كل من ظهر في المشاهد، التي تم تعميمها في مواقع التواصل الاجتماعي، من فيلم "الزين اللي فيك"، وفي المقدمة المخرج نبيل عيوش والممثلة لبنى أبيضار.
وبناء على شكاية الجمعية المذكورة، التي تم تسجيلها تحت عدد 15-3101-3369، فإن مقاطع الفيديوهات المسربة لفيلم "الزين اللي فيك"، على مواقع التواصل الاجتماعي ويوتوب، تتضمن مشاهد إباحية لفيلم مغربي صرحت بطلته الممثلة لبنى أبيضار، أنه تجسيد للواقع، الذي تعيشه الفتيات ممتهنات الدعارة بمدينة مراكش، واعتبرت الجمعية أن في ذلك "إساءة إلى المدينة الحمراء، ونسائها بصفة خاصة، والمغرب ونسائه بصفة عامة".
وقالت الشكاية إنه "إذا كانت المشاهد المصورة تجسد ظاهرة الدعارة كما جاء على لسان البطلة، فإنها تعتبر استثناء يتم التصدي له من قبل الشرطة القضائية كباقي الجرائم، التي ترتكب في مراكش وسائر المدن العالمية كالسرقة والقتل وغيرها"، معتبرة أن تلك المشاهد "تشجع وتحرض على الدعارة من خلال كسب النقود والمتعة مع الخليجيين"، إضافة إلى "الكلام النابي والساقط الذي تتلفظ به الممثلات، والذي كان له تأثير سلبي على المراهقات والأسر المغربية بصفة عامة"، كما أن "الشريط يظهر مشاهد مخلة بالحياء ومشاهد علاقات جنسية بين الجنسين، إضافة إلى المشاهد الشاذة التي قام بها شاب يمارس الشذوذ الجنسي مع أشخاص من نفس الجنس، كما تحدد ذلك مقتضيات المادة 489 التي تقول يعاقب بالحبس من ستة أشهر إلى ثلاث سنوات وغرامة من مائتين إلى ألف درهم من ارتكب فعلا من أفعال الشذوذ الجنسي مع شخص من جنسه، ما لم يكن فعله جريمة أشد".
وقالت الجمعية إن المقاطع المسربة من الفيلم تم وضعها على مكتب المصالح القضائية بمراكش لتتخذ العدالة مجراها.

رسميا… جم ريال مدريد يعود إلى مانشيستر يوناتيد

قرر ريال مدريد إعادة المهاجم المكسيكي خافيير هرنانديز، إلى صفوف مانشستر يونايتد عقب انتهاء فترة إعارته.
ولم يرغب مسؤولو النادي الملكي في دفع مبلغ 20 مليون يورو للحصول على خدمات اللاعب وفقا للبند المنصوص عليه في عقد ضم اللاعب.
ويجد صاحب الـ26 عاما اهتماما من يوفنتوس وإنتر وميلان وروما وتوتنام هوتسبير، ما قد يجعله يرحل مجدد عن أولد ترافورد.

أخبار اليوم